الصحراء: دفع سيف ليكوك إلى الجمعية الوطنية الفرنسية...موقع الحكومة
جرت أمس الخميس مناقشة حول موضوع 'تقييم الإجراءات الفرنسية لدعم القانون الدولي: قضية الصحراء الغربية' في إطار أسبوع التدقيق في الجمعية الوطنية الفرنسية.
انضم إلى مجموعة اليسار الديمقراطي والجمهوري (GDR) بمبادرة من جان بول ليكوك الشهير ، جمهورية ألمانيا الديمقراطية المنتخبة من Seine-Maritime ، والذي من المعروف أن كراهيته للمغرب هي من رواتب الجزائر وجبهة البوليساريو ، الجدل كل اللوم لفرنسا والمغرب ولدت ، بخير ، فأر. دون أن نبالغ فيه ، لأنه في شارع ذي اتجاه واحد إذا جاز التعبير وعلى هامش الواقع البرلماني في فرنسا ، كان لدينا للضيوف في الاجتماع الأول ممثل البوليساريو لدى الاتحاد الأوروبي ، كلود مانجين الزوجة نعمة أسفاري ، أحد العقول سيئة السمعة في أكديم إزيك ، محامي البوليساريو ، جيل ديفرز (بار ليون) متأكد من فوزه في الدعوى القضائية ضد الاتحاد الأوروبي وفرنسا ، وستيفاني كرباح باسم Liberté et مجموعة الأراضي.
هؤلاء الأشخاص الجميلين سيناقشون النغمة الوحيدة لـ 'Sus à la France et au Maroc' ، ونتجاهل النكات التي كانت تنتشر قبل تعليق الاجتماع واستئنافه مع محاورين آخرين أكثر واقعية. من هذه الجلسة الأولى ، حيث لم يكن التمثيل الحكومي على ما يرام ، نلاحظ أن جان بول ليكوك حاول الدفاع عن الذي لا يمكن الدفاع عنه من خلال مهاجمة بلده ، كشيوعي جيد. وصرح في إحدى خطبتيه اليوم: 'إن الدور الذي تلعبه فرنسا في ضمان أو عدم احترام القانون الدولي أصبح موضوعًا محظورًا في الجمعية الوطنية ، والانتقال من دبلوماسية القيم إلى دبلوماسية مصالح فرنسا ، حيث يتم وضع تنمية السلام واحترام القانون الدولي جانباً لدى الشعوب ، طواعية '. لن نقول لك الثناء على رؤسائه.
الوزير المنتدب لدى وزير أوروبا والشؤون الخارجية ، المسؤول عن السياحة ، والفرنسيون المقيمون في الخارج والفرانكوفونية ، ووزير الاقتصاد والمالية والإنعاش ، المسؤول عن الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم ، جان بابتيست وسيقول ليموين من جانبه منذ بداية هذه الجلسة الثانية ، عن ارتباط الدبلوماسية الفرنسية بالقانون الدولي ، وجدد موقف فرنسا فيما يتعلق بهذا الصراع ، وسوف يتمسك به. صرح جاك ماير ، من مجموعة La République en Marche (LREM) ، أن 'المغرب بلد صديق وشريك استثنائي بحساسية شديدة ، ولدينا تعاون في جميع المجالات لا مثيل له على الإطلاق'.
وأضاف جاك ماير ، فقط لإعادة جان بول ليكوك بلطف إلى مكانه: 'إنها مفارقة لأن هذا الصراع ، المجمد منذ عقود ، أدى إلى عزل السكان (تندوف) الذين ليس لديهم مستقبل من حيث الوظائف. من الناحية الاقتصادية ، لا آفاق. هذا وضع مفتوح لجميع السلوكيات ، وكل الصعوبات ، وجميع الانحرافات في مسائل الاتجار والمخدرات ومخاطر الجريمة والتطرف '. سنقدر هذه الأهمية 'في هذا الصدد ، فإن احتمالات اللوائح ليست واضحة. إن فرنسا صديقة لهذا البلد (المغرب) ولها دور تلعبه في هذا السياق الدقيق بشكل خاص لزيادة التنافس والصراع بين الجزائر من جهة والمغرب من جهة أخرى. على أجندة الخلافات الثنائية وعلى رأسها قضية الصحراء '.
أما فرانسوا ميشيل لامبرت من مجموعة الجمهوريين (الحرية والإقليم) ، فقد فضل التواصل. لدينا موضوع يتعلق بالقانون الدولي ، يمكنني التحدث عن الصحراء ، لكني أفضل التحدث عن كوبا. وتواصل وأخبرك عن 243 إجراءً خارج الحدود الإقليمية اتخذها دونالد ترامب ضد الجزيرة. وقال إن الجرأة لا هوادة فيها ، مضيفًا أن جو بايدن لم يرفع أي شيء. هذا يعني أن الصحراء في القانون الدولي تهم فرنسا البرلمانية.
المناظرة ، التي عقدت جلستاها برئاسة نائبة رئيس الجمعية الوطنية ، لاتيسيا سانت بول ، أحدثت تناثرًا في الماء ، مثل السيف الشهير. قد يكون جان بول ليكوك والمحامي الانفصالي جيل ديفيرز قد عانوا من خلال كونهم من دعاة الشيطان ، وكان لدى البرلمان الفرنسي مخاوف أخرى بما يتماشى مع واقعها الحالي ، مثل دام كوفيد ، نسلها ، بطاقة التطعيم الخاصة به ... مدعوون إلى الدراجة الهوائية ، والذي تسبب في الكثير من الفوضى.